نام کتاب : الرسائل السياسية نویسنده : الجاحظ جلد : 1 صفحه : 399
أهل النار من كان من العالمين، ولكنّ معاوية وأهل الشام لم [....]
عند علي بما هو بيّن [............... .......]
دون قيام الحجّة بالأمّ ولا بما هو [.........] ولا أن يقتلوا [............] قتله ومن أمر ومن أشار ومن أظهر محبّة ذلك وعلم أنّه لو درجهم إليهم إنّهم كانوا لا يقتصرون عليهم حتى يطمعهم ذلك في أكثر منه، كان له حين عرف [.......] أيّ معنى [......] وأيّ طريق يسلك ان يمنعه من ذلك...... بأهل [.....] فضلا عن أهل الصلاة ومن يشكّ ان عسكر عليّ قد كان يشتمل على قو [م.......] طوائل وفي رقابهم حقوق ومتى يتهيّأ أن يجمع منه ألف مقاتل ليس فيهم إلا مؤمن بريء الساحة [.....] العدالة.
[45- علي لم يقتل عثمان ولم يعن عليه]
وأمّا ما ادّعي عليه من قتل عثمان فقد قلنا في ذلك في صدر الكتاب بجملة كافية، وأمّا القنوت فإنّي سأقول فيه إن شاء الله وأحمد [....
....] أكثر ممّا قد كنت قد أوردته على ابن ابراهيم بن الحسين بحضرتك وحضرة [.....] شهادتك عليه بحب المغالبة وقلة التهيّب والمرافقة ويغيظك على [.....] يظهر في صدوده وشدّة عنوده، ولو كان القنوت وتركه
نام کتاب : الرسائل السياسية نویسنده : الجاحظ جلد : 1 صفحه : 399